نهاية أمريكا بنيزك xf قريبا
مقدمة
هو حديث عن المجهول الذي يراودنا والكثير لا يصدق أن هذا العالم سينتهي مثلما بدأ بنيزك فضائي يدك جزء من أركان الأرض لتنتهي الحياة المدنية ويعود الإنسان لسابق عهده ، بدائي الحياة يستعمل ما استعملهُ جدوده الأوائل من إمكانيات الأرض والحياة الطبيعية .
هو حديث عن المجهول الذي يراودنا والكثير لا يصدق أن هذا العالم سينتهي مثلما بدأ بنيزك فضائي يدك جزء من أركان الأرض لتنتهي الحياة المدنية ويعود الإنسان لسابق عهده ، بدائي الحياة يستعمل ما استعملهُ جدوده الأوائل من إمكانيات الأرض والحياة الطبيعية .
أسم النيزك :xf
سنة وصوله :2028
مكان نزوله : غربي الأرض
مسماه عند علماء الصين واليابان
الصين :صاعقةُ الموت
اليابان : الاهوال الأخيرة لكوكب الأرض
عند المسلمين : سجيل
نص المقال
سنة وصوله :2028
مكان نزوله : غربي الأرض
مسماه عند علماء الصين واليابان
الصين :صاعقةُ الموت
اليابان : الاهوال الأخيرة لكوكب الأرض
عند المسلمين : سجيل
نص المقال
يقول العلماء في الوكالات الفضائية
والميديا الدولية أن هنالك مذنبا كبير الحجم غير مساره وبدأ يتجهُ إلى الأرض بسرعة
ٍ مذهلة متحديا قدرة الإنسان على صد هذا الهجوم الذي سينهي الولايات المتحدة الأمريكية
ومعظم المدن الساحلية التي تقع على البحر المتوسط والمحيط الأطلنطي مما سبب صدمة للعلماء في الدولة الأمريكية
جعلهم يتجهون صوب الصين واليابان لمقارنة ِ أبحاثهم بأبحاث قرنائهم من الدولتين
لأن أكثر الأحيان لا يمكن ان يلتقوا ببعضهم في تصورات وجهات النظر لكن الطامة
الكبرى التي أزعجت علماء أمريكا أن ما جاءوا به من أبحاث
تقترب لدرجة كبيرة ٍ مع أبحاث علماء الدولتين الصين واليابان .
يقولُ العلماء أن هذا النيزك حجري الشكل كلما سقط منه حجر بقى كما هو كما انه لم يسقط منه شيء ، شيء لهذا الوقت لا يعرفه العلماء فهناك قدرةٌ خفية تتحكم بهذا النيزك الذي يجعله ُ يتحكم بنفسه وكأنه صاروخٌ موجه إلى الأرض وقد وصف العلماء هذا النيزك بشكله وحركته وقد قال احدهم أنه يتكون حوله أحجار صغيرة
قادرة على شل الإنسان إذا سقطت عليه ومن أسباب اقتراب هذا النيزك دخان كثيف ينتشر بالكرة الأرضية
لا يمكن للإنسان تحمله وعندما يضرب هذا النيزك الأرض ستفيضُ بحاره وأنهاره ومحيطاته لتُغرق معظم
المدن الساحلية على وجه ِ الخليقة بما يدلُ على انتهاء الحضارة المدنية على كوكب الأرض .
وكما البداية تأتي على أعقابها النهاية نيزكٌ شكَّل الأرض والآخر سيحرق نصفها
ولأننا أصحاب ديانة وعقيدة سنبحثُ في كتاب القرآن والسنة النبوية والأديان السماوية عن هذا الحدث الجلل
الذي سيصيب العالم بالشلل التام
وقد أكد بعض العلماء أن بعض الأحجار الصغيرة قد دخلت الغلاف الجوي بالأرض في منطقة الشرق الأوسط
بالتحديد في جزيرة العرب ولكن هذا العالم ليس أول من أكد هذا الخبر فهناك كتاب القرآن الذي تحدث في سورةٍ من سور القرآن عن هذا الحدث الجللْ
بعض من آيات سورة الفيل :
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ(4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ(5)
وعند وصف العلماء للنيزك السماوي أكدوا أنه عبارة عن حجر كبير تحيط به أحجار صغيرة اذا أصابت شخص أحرقته وأصابته بالشلل وقتلته
وايضا كما سبق وكتبت ان هذا النيزك سيأتي بدخانٍ عظيم لا يستطيع الانسان شمه او التعايش معه
وخير دليل ٍ من القرآن السماوي آيات من سورة الدخان :
(فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذاب أليم .)
ومن رحمة الله بنا كما حدثنا نبينا وسلفنا الصالح أن هذا الدخان سيصيب المؤمنين بزكامٍ خفيف ويصيب الكافر
بضيق وخنق كما جاء بكتب التفسير وقد قال قتادة فأحفظ قولهم هذا عندما تأتي السماء عليهم بدخانٍ مبين
وقد سمى الله عز وجل هذا الحجر بسجيل يحرق به من طغى وتجبر وظلم ونهب خيرات الشعوب
وقد حدد الرسول الكريم وقت الاصطدام في حديثٍ عنه (عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كانت صيحة في رمضان فإنه تكون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم.. قال: قلنا: وما الصيحة يا سول الله؟ قال: هذه في النصف من رمضان ليلة الجمعة من سنة كثيرة الزلازل، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة فادخلوا بيوتكم، وأغلقوا أبوابكم، وسدوا كواكـم، ودثروا أنفسكم، وسـدوا آذنكم إذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجدًا، وقولوا سبحان الله القدوس، سبحان الله القدوس، ربنا القدوس فمن يفعل ذلك نجا، ومن لم يفعل ذلك هلك)حديث ضعفهُ بعض العلماء أتيت به للعلم وليس للتأكيد
وان صح هذا الحديث عن الرسول فقد حدد رسولنا الكريم اليوم والشهر التي تحدث به الصيحة الكبرى والله أعلم
وقد ورد حديثٌ آخر عن الرسول صلّ الله عليه وسلم يتكلم ُ في هذا الشأن (في رمضان آية في السماء كعمود ساطع وفي شوال البلاء وفي القعدة الفناء وفي ذي الحجة ينتهب الحاج والمحرم ما المحرم)
تقترب لدرجة كبيرة ٍ مع أبحاث علماء الدولتين الصين واليابان .
يقولُ العلماء أن هذا النيزك حجري الشكل كلما سقط منه حجر بقى كما هو كما انه لم يسقط منه شيء ، شيء لهذا الوقت لا يعرفه العلماء فهناك قدرةٌ خفية تتحكم بهذا النيزك الذي يجعله ُ يتحكم بنفسه وكأنه صاروخٌ موجه إلى الأرض وقد وصف العلماء هذا النيزك بشكله وحركته وقد قال احدهم أنه يتكون حوله أحجار صغيرة
قادرة على شل الإنسان إذا سقطت عليه ومن أسباب اقتراب هذا النيزك دخان كثيف ينتشر بالكرة الأرضية
لا يمكن للإنسان تحمله وعندما يضرب هذا النيزك الأرض ستفيضُ بحاره وأنهاره ومحيطاته لتُغرق معظم
المدن الساحلية على وجه ِ الخليقة بما يدلُ على انتهاء الحضارة المدنية على كوكب الأرض .
وكما البداية تأتي على أعقابها النهاية نيزكٌ شكَّل الأرض والآخر سيحرق نصفها
ولأننا أصحاب ديانة وعقيدة سنبحثُ في كتاب القرآن والسنة النبوية والأديان السماوية عن هذا الحدث الجلل
الذي سيصيب العالم بالشلل التام
وقد أكد بعض العلماء أن بعض الأحجار الصغيرة قد دخلت الغلاف الجوي بالأرض في منطقة الشرق الأوسط
بالتحديد في جزيرة العرب ولكن هذا العالم ليس أول من أكد هذا الخبر فهناك كتاب القرآن الذي تحدث في سورةٍ من سور القرآن عن هذا الحدث الجللْ
بعض من آيات سورة الفيل :
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1) أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ(4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ(5)
وعند وصف العلماء للنيزك السماوي أكدوا أنه عبارة عن حجر كبير تحيط به أحجار صغيرة اذا أصابت شخص أحرقته وأصابته بالشلل وقتلته
وايضا كما سبق وكتبت ان هذا النيزك سيأتي بدخانٍ عظيم لا يستطيع الانسان شمه او التعايش معه
وخير دليل ٍ من القرآن السماوي آيات من سورة الدخان :
(فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين يغشى الناس هذا عذاب أليم .)
ومن رحمة الله بنا كما حدثنا نبينا وسلفنا الصالح أن هذا الدخان سيصيب المؤمنين بزكامٍ خفيف ويصيب الكافر
بضيق وخنق كما جاء بكتب التفسير وقد قال قتادة فأحفظ قولهم هذا عندما تأتي السماء عليهم بدخانٍ مبين
وقد سمى الله عز وجل هذا الحجر بسجيل يحرق به من طغى وتجبر وظلم ونهب خيرات الشعوب
وقد حدد الرسول الكريم وقت الاصطدام في حديثٍ عنه (عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كانت صيحة في رمضان فإنه تكون معمعة في شوال، وتميز القبائل في ذي القعدة، وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم.. قال: قلنا: وما الصيحة يا سول الله؟ قال: هذه في النصف من رمضان ليلة الجمعة من سنة كثيرة الزلازل، فإذا صليتم الفجر من يوم الجمعة فادخلوا بيوتكم، وأغلقوا أبوابكم، وسدوا كواكـم، ودثروا أنفسكم، وسـدوا آذنكم إذا أحسستم بالصيحة فخروا لله سجدًا، وقولوا سبحان الله القدوس، سبحان الله القدوس، ربنا القدوس فمن يفعل ذلك نجا، ومن لم يفعل ذلك هلك)حديث ضعفهُ بعض العلماء أتيت به للعلم وليس للتأكيد
وان صح هذا الحديث عن الرسول فقد حدد رسولنا الكريم اليوم والشهر التي تحدث به الصيحة الكبرى والله أعلم
وقد ورد حديثٌ آخر عن الرسول صلّ الله عليه وسلم يتكلم ُ في هذا الشأن (في رمضان آية في السماء كعمود ساطع وفي شوال البلاء وفي القعدة الفناء وفي ذي الحجة ينتهب الحاج والمحرم ما المحرم)
وقد روي عن علي بن أبي طالب كرم الله
وجه (ألا أيها الناس ، سلوني قبل أن تشغر برجلها فتنة شرقية ، تطأ في خطامها بعد
موت وحياة ، أو تشب نار بالحطب الجزل غربي الأرض ، رافعة ذيلها تدعو ياويلها،
بذحلة أو مثلها)
وكما تقول الخريطة انه غرب الأرض هي
الولايات المتحدة الأمريكية وأن اصطدام النيزك سيكون في البحر وليس على اليابسة والله وأعلم
وهذا سينهي فترة سيطرة أمريكا على العالم
وهذا سينهي فترة سيطرة أمريكا على العالم